قصيدة ...بلا عنوان
مضت بيننا....أيّام
كأنّ ألحب بيننا...أعوام
والحب بين القلوب....قيدا
أصبح بين أيدينا ...حطام
كنت ألأميرة ...وكنت حلما
وطيفا في عيني....ينام
كنت أنت الهوى....والمنى
وكنت لك ...فارس الأحلام
تغيّرت الدنيا...فجأة
فجر جاء فيه الصبح...ظلام
والنجوم تساقطت...دموعها
وأختنق في حنجرتي....الكلام
طعنة للشوق ...بين الحنايا
وناي عزفت لي لحن ...
الحزانى
وماعاد الصبا للعمر....بقايا
صارت الليالي....بلا قلب
والشعر أصبح ...خطايا
سُرق الشوق مني...وبقيت
في الخيبة أداري....أسايا
كيف ألقاك واليأس قد بان...
في هوانا
كيف ألقاك وقد تاهت...رؤانا
أحلامنا تشتّت ...صارت رمادا
قتلت البسمة ...عن شفانا
غدر الزمان ...بنا
وغدت العشرة...هوانا
كيف سقط من يدك ...الحسام
كيف تستحل قلوب...الأنام
كيف كانت ألأشعار...وسام
وأصبحت فتاتا...من كلام
كيف أصبحت...شيئا
في عمرك...سراب
وتجعل الأحلام ذكرى...
تتركها خراب
سألقاك يوما...وذكرى
عتاب
ربما عندما يجلو من قلبي...
الظلام
أهكذا دارت بنا...الأيام
لا أنت ...أنت
ولا أنا ....فارس الأحلام
لكنك دائما أنت في ...
قلبي
رغم أن الشوق ...مات
رغم أن الحلم...مات
ربما ألقاك ...يوما
وفي عينيك ...دموع الأحلام
أنا يا قاتلي....ربما
ربما آتيك يوما ...زائرا
وكغيري ....يكفيني السلام
بقلمي شاعرة الأحزان
الاميرة السورية
الشاعرة ميسم بارودي
مضت بيننا....أيّام
كأنّ ألحب بيننا...أعوام
والحب بين القلوب....قيدا
أصبح بين أيدينا ...حطام
كنت ألأميرة ...وكنت حلما
وطيفا في عيني....ينام
كنت أنت الهوى....والمنى
وكنت لك ...فارس الأحلام
تغيّرت الدنيا...فجأة
فجر جاء فيه الصبح...ظلام
والنجوم تساقطت...دموعها
وأختنق في حنجرتي....الكلام
طعنة للشوق ...بين الحنايا
وناي عزفت لي لحن ...
الحزانى
وماعاد الصبا للعمر....بقايا
صارت الليالي....بلا قلب
والشعر أصبح ...خطايا
سُرق الشوق مني...وبقيت
في الخيبة أداري....أسايا
كيف ألقاك واليأس قد بان...
في هوانا
كيف ألقاك وقد تاهت...رؤانا
أحلامنا تشتّت ...صارت رمادا
قتلت البسمة ...عن شفانا
غدر الزمان ...بنا
وغدت العشرة...هوانا
كيف سقط من يدك ...الحسام
كيف تستحل قلوب...الأنام
كيف كانت ألأشعار...وسام
وأصبحت فتاتا...من كلام
كيف أصبحت...شيئا
في عمرك...سراب
وتجعل الأحلام ذكرى...
تتركها خراب
سألقاك يوما...وذكرى
عتاب
ربما عندما يجلو من قلبي...
الظلام
أهكذا دارت بنا...الأيام
لا أنت ...أنت
ولا أنا ....فارس الأحلام
لكنك دائما أنت في ...
قلبي
رغم أن الشوق ...مات
رغم أن الحلم...مات
ربما ألقاك ...يوما
وفي عينيك ...دموع الأحلام
أنا يا قاتلي....ربما
ربما آتيك يوما ...زائرا
وكغيري ....يكفيني السلام
بقلمي شاعرة الأحزان
الاميرة السورية
الشاعرة ميسم بارودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق