الخميس، 15 أغسطس 2019

الشاعرة المبدعة نهى عمر تكتب قصيدة بعنوان… مالعيد / المحررة راندا كيلاني

................ ما العيدُ ؟؟.................

ما العيدُ في وطنٍٍ سَليبٍ يُخنَقُ
القدسُ فيه أسيرةٌ تَتَحَرّقُ

ليبيا تُكابِدُ فتنةً محبوكةً
وكذا الشآم بِجرحِها تَغرَورِقُ

المغربُ العربيُ يُسبى طيبَهُ
ويَبوحُ بالاحزانِ فينا المَشرِقُ

تِلكَ البلادُ على الخليجِ تَجمَّعت
النفطُ يقتلُ ما يَشاءُ ويَحرِقُ

صُهيونُ تجمعُ أمرَها في حزمَةٍ
والعُربُ في سُبُلِ الخِلافِ تَفرّقوا

موتٌ يُحاصِرُهم وليسَ بِنَخوَةٍ
ناموا بِكهفِ الذلّ ثُمّ تَوَثَّقوا

أنّ العَمى يَرِثُ العَمى وَيَزيدُ مِن
طَمَعِ الغَريبِ، مَهازِلٌ تَتَلاحَقُ

نُهـــى عُمَـــر

الشاعرة المبدعة الاديبة نهى عمر / تكتب قصيدة مالعيد / المحررة راندا كيلاني

................ ما العيدُ ؟؟.................

ما العيدُ في وطنٍٍ سَليبٍ يُخنَقُ
القدسُ فيه أسيرةٌ تَتَحَرّقُ

ليبيا تُكابِدُ فتنةً محبوكةً
وكذا الشآم بِجرحِها تَغرَورِقُ

المغربُ العربيُ يُسبى طيبَهُ
ويَبوحُ بالاحزانِ فينا المَشرِقُ

تِلكَ البلادُ على الخليجِ تَجمَّعت
النفطُ يقتلُ ما يَشاءُ ويَحرِقُ

صُهيونُ تجمعُ أمرَها في حزمَةٍ
والعُربُ في سُبُلِ الخِلافِ تَفرّقوا

موتٌ يُحاصِرُهم وليسَ بِنَخوَةٍ
ناموا بِكهفِ الذلّ ثُمّ تَوَثَّقوا

أنّ العَمى يَرِثُ العَمى وَيَزيدُ مِن
طَمَعِ الغَريبِ، مَهازِلٌ تَتَلاحَقُ

نُهـــى   عُمَـــر

مجلة. شعراء موسيقى الشعر العربي… الشاعرة راندا كيلانى قصيدة بعنوان… حسبي من الشوق / تحياتي🌹

----------قصيدة بعنوان ----------
   
      [[حَسْبي من الشّوق ]]

----------------------------------
حَسْبي من الشّوق رسول بيننا
و إن بدا بحُسْنِ الكلام و كُلّه خُطَبُ
قد كنتُ أحسبُ للعشق فرحتي
أهفو لقلب رانه الهوى و الطرب
فيا نار الهوى ما لقلبك مُلتَهِب
و نار المُحِب في الوُجد ما لَهُ لَهَب
أبحرتُ في بحر فتاهَتْ سُـفُـنـي
و أدركتُ أن في عينيه  مَوج يضطربُ
و إني سائلة له أين الهوى و أين أنا؟
أم كانت كلمات مَنْ في ثَغْرِهِم الذهب
يا مَن أشعلت بالأشواق مَن طَربت لَهمُ
و سافرت في دَرب الهوى و الطرب
أهكذا يكون الحُب في ربْعِكُم
أم زلّـة لِسان خانته سَكْرَة اللّعِب
يا عاشقا ما رأيتُ من عشقكم إلا
شغَفٌ و هَوى قلبك الملتهب
قل لي ماذا جرى لقلبك الظمأُ
سألتُ الفلاة و أصْلُكُم خَيْر النسب
قـدْ كُنْت للقلب أيـقـونـة الحُب
و مَشْعَلُ الشّعْر و أنت السبب
فما للـوْمي لك و إن بدا بمنتقد
و لكن حُرقَة الشّوق لقلب لَـهـب
فما قيمة الحُب إن لَم يَصُنك عشقا
أم صَدى القَلْب طَغَى علَيْه الكذب
إني امرأة من قوم  فيهم أصالة وشَهْمٌ استـغنت  بفضائلها
جلّت عن مدحِها الكُتّابُ و النُّـخَـبُ
---------------------------------
بقلمي غيداء الشام
رانـدا  كـيـلانــي
تم. النشر 15/8 اغسطس آب
 لعام 2019

الأربعاء، 14 أغسطس 2019

الشاعرة المبدعة الأديبة ..وهيبة محمد سكر / قصيدة بعنوان قلمي وقلم الكحل / المحررة راندا كيلاني

قلمي وقلم الكحل...

ويظل قلم الكحل

وقلمي المتخم بالمدد

والحواربين عيوني

ومرآتي وكحلي

وقلم يُكتّبني والأحبار

وبريق لحظي حين يداهمني

شجني وشؤون فؤادي

أيا قلبي قد حام حولك

فأدهشه نسغي

ولسعات نحلي

مملكتي وعرشي نحلات كلماتي

تؤز أزا وتأتي بروائعي

وأكتب ملء وجودي

ويظل الكحل سمتي

يسري قي أعماقي مذ كنت

وطفلتي العاشقة للكحل والمطر

الرعد بُرجفني أنتفض يراعاً

عشقته مذ زمني الأول

وأخشى في غضبي صاعقاتي

فلا تستفزها وتستفزني

دعني في سكينتي أستلهم الوجد

وأرجو منهل مددي

وتصوري لما كنت نخلة

للسماء جل النظر

أموت واقفة وأعطي أعطي

مريم لما هزت النخلة

تساقط رطبي

فيا نخلتي ومملكة نحلي

دعيني أشطح في الكلمات

ودلال حروفي وغنجها

وأمليني قصيدة بارعة

بقلم وهيبة سكر

الثلاثاء، 13 أغسطس 2019

الشاعر الأديب القدير عبد القادر سليمان فولارن الجريري --قصيدة بعنوان فخر واعتزاز / المحررة عذاب علواني

.......فخر واعتزاز.........

وسبرت من يدعو بناد شاعرا .....
وبلوت رائدهم بنصي الأول .....

لما بديت على الجميع ملازمي ....
أصف المكارم بالطراز الأجمل ....

أزجي الذي جعل التكبر سيمتا .....
بفريضتي الكرما لقب الأسفل ....

ولقد بنوا لكريمتي قب الوغى .....
فهدمته بلسان سيفي من عل ....

أرمي الذي سمك البناء بلذتي ....
حتى أفوق مثيل نور الأفضل .....

إني لأقطف إن تشين رؤوسهم ....
أخلاقهم ربعي مثيل الجهل1 ....

إن الذي وضع السماء بأرضهم .....
دعهم لأكثر بين أرض من عل ....

1: إني لأقطف رؤوسهم إن تشين أخلاقهم ربعي ...

على الطراز الجريري حين يرد على الفرزدق ..

بقلم الشاعر عبد القادر سليمان فولارن الجريري نقيب دار العلوم أجيپ نيجيريا ....

الشاعر الأديب القدير أحمد المقراني / يكتب عن المرأة ..المحررة عذاب علواني

المرأة وكل يوم هو يومها وعيدها

أجمل التهاني بالعيد السعيد للأم والزوجة والبنت وكل امرأة جديرة بالتهنئة.

هناك المرأة سمت بظرفها اتسمت°°°إلى العلا رامت الرفــعةَ ورمـت

الحكمة والأدب دنَيَا لمّــــا رغبت °°°ودُّ الكرامة انحنى لها لما خطبت

تأودت مثل غصن السرو مشــت°°°شمخت ومع رونقـــــها امتزجــت

فكــــانت البنـــت التي درجـــت°°°فـــي كــــــنف الوالـــدين نمـــــت

رباط الأخوة لإخـــوانها ضمنت°°°ومن منهل العلم والأخلاق ارتـوت

للعز والهمة القـــعساء حفــظـت°°°ولعش الوداد بالأخلاق سعت وبنت

المرأة التي رفع شأنها الإسلام ،وأحاطها بهالة من الاحترام والتقدير ، والمتأمل لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم يجد الكثير من الأوامر والحث في حق العناية بالبنت وتنشئتها والحفاظ عليها وتعليمها ،ونفس الوصايا بالزوجة والأم التي خصها الرسول بثلاثة أرباع وصايا البر والإحسان والعناية.

سنت المنظمات النسوية يوما واحد للمرأة في سنة كاملة، ويظنون أن ذلك تكريم لها، والحق أن المرأة من مهدها إلى لحدها تحتاج إلى العناية والاهتمام والرفق والمعاملة الحسنة، التي تجعل كل أيامها عيدا وسعادة وفرحة. المرأة المسلمة اختارت مكانة أرفع من المكانة التي وضعتها فيها المرأة الغربية بذلك اليوم الوحيد. مكانة سمت بها عن وضعية اللعبة والملهاة التي اختارها الغرب ومن سار على دربه للمرأة عندهم وهي الوضغية التي أطاحت بها إلى درجة الرق، بما أفسحوا من مجالات التفسخ والانحلال بدعوى الحرية، والتي أدت إلى كثير من المزالق الاجتماعية (إلا من رحم ربك).هو الغرب الذي بادر بإنشاء دار العجزة ، وقلع الوالدين من دفء وأنس العائلة ليرموا بعد كفاحهم ونضالهم في متحف النسيان، وهي بدعة ضد الإنسانية وجحودا مخز.وقد كان للأم من هذا العمل المشين النصيب الأوفر.

أهنئ المرأة اليوم وغدا وفي كل يوم، وأعتبر أن كل يوم هو عيدها لما يتوفر لها الاهتمام .أحث على العناية بالبنات أمهات ونساء الغد، وألح مزيدا على التربية والتعليم ومنحها الثقة لكي تثق أكثر في إمكاناتها، وبذلك نهيئ لها أياما سعيدة وأعيادا متجددة. أحيي البنت وأهنؤها  وأنا أراها تؤم المدارس والثانويات والجامعات طالبة للعلم ومتعطشة للمعرفة. أهنئ المرأة وهي تساهم في بناء الوطن البناء البنّاء في مختلف المؤسسات، بأعلى المهارات والتقنيات، وأعتذر عن التقصير نظرا لضيق المجال ولأني أشعر بأنها تستحق الأحسن والأشمل.

أحمد المقراني

الشاعر الأديب القدير أحمد المقراني قصيدة بعنوان المرأه / المحررة راندا كيلاني

المرأة وكل يوم هو يومها وعيدها

أجمل التهاني بالعيد السعيد للأم والزوجة والبنت وكل امرأة جديرة بالتهنئة.

هناك المرأة سمت بظرفها اتسمت°°°إلى العلا رامت الرفــعةَ ورمـت

الحكمة والأدب دنَيَا لمّــــا رغبت °°°ودُّ الكرامة انحنى لها لما خطبت

تأودت مثل غصن السرو مشــت°°°شمخت ومع رونقـــــها امتزجــت

فكــــانت البنـــت التي درجـــت°°°فـــي كــــــنف الوالـــدين نمـــــت

رباط الأخوة لإخـــوانها ضمنت°°°ومن منهل العلم والأخلاق ارتـوت

للعز والهمة القـــعساء حفــظـت°°°ولعش الوداد بالأخلاق سعت وبنت

المرأة التي رفع شأنها الإسلام ،وأحاطها بهالة من الاحترام والتقدير ، والمتأمل لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم يجد الكثير من الأوامر والحث في حق العناية بالبنت وتنشئتها والحفاظ عليها وتعليمها ،ونفس الوصايا بالزوجة والأم التي خصها الرسول بثلاثة أرباع وصايا البر والإحسان والعناية.

سنت المنظمات النسوية يوما واحد للمرأة في سنة كاملة، ويظنون أن ذلك تكريم لها، والحق أن المرأة من مهدها إلى لحدها تحتاج إلى العناية والاهتمام والرفق والمعاملة الحسنة، التي تجعل كل أيامها عيدا وسعادة وفرحة. المرأة المسلمة اختارت مكانة أرفع من المكانة التي وضعتها فيها المرأة الغربية بذلك اليوم الوحيد. مكانة سمت بها عن وضعية اللعبة والملهاة التي اختارها الغرب ومن سار على دربه للمرأة عندهم وهي الوضغية التي أطاحت بها إلى درجة الرق، بما أفسحوا من مجالات التفسخ والانحلال بدعوى الحرية، والتي أدت إلى كثير من المزالق الاجتماعية (إلا من رحم ربك).هو الغرب الذي بادر بإنشاء دار العجزة ، وقلع الوالدين من دفء وأنس العائلة ليرموا بعد كفاحهم ونضالهم في متحف النسيان، وهي بدعة ضد الإنسانية وجحودا مخز.وقد كان للأم من هذا العمل المشين النصيب الأوفر.

أهنئ المرأة اليوم وغدا وفي كل يوم، وأعتبر أن كل يوم هو عيدها لما يتوفر لها الاهتمام .أحث على العناية بالبنات أمهات ونساء الغد، وألح مزيدا على التربية والتعليم ومنحها الثقة لكي تثق أكثر في إمكاناتها، وبذلك نهيئ لها أياما سعيدة وأعيادا متجددة. أحيي البنت وأهنؤها  وأنا أراها تؤم المدارس والثانويات والجامعات طالبة للعلم ومتعطشة للمعرفة. أهنئ المرأة وهي تساهم في بناء الوطن البناء البنّاء في مختلف المؤسسات، بأعلى المهارات والتقنيات، وأعتذر عن التقصير نظرا لضيق المجال ولأني أشعر بأنها تستحق الأحسن والأشمل.

أحمد المقراني

السبت، 10 أغسطس 2019

مجلة موسيقى الشعر العربى ........قُــلــتُ لــهُ.....بقلم الشاعرة / عذاب علوانى

    قصيدة بعنوان قُــلــتُ لــهُ.....
    ===================
    قـلـتُ لَـه...
    عجبا ألهذا الحد أحببتني ..
    وأنا الفقيرة الضائعة...
    و في حياتك الكثيرات...
    و المعجبات الهائمات بحبك
    فهذه جميلةُ و الأخرى بكلامها مثيرة...
    أمـا عشقت غيري..أيها التائه
    بين جنون الكلمات...
    ربما أتاك الجنون و أنت لا تدري...
    و الحب الزائف أعمى العيون...

    قالَ لــي...
    فـــأنــا يا سيدتي عاشقٌ حتى النخاع...
    أنت ملاذي و فرحتي...
    لكن الغيرة يا سيدتي ...
    طفحت الكيل...
    فلا أظن أن جرعة من رحيق الياسمين، ستشفيك
    قـلـت لـه...
    عفوا سيدي..
    إذا برق البصر فلن تعيد لـيَ النظر
    سأعتلي صهوة كبريائي ..و أقبل القمر
    و سأنـثـر من ورائـك..
    ورودا كجراد منتشر...
    و سأزرع كل الروابي.. اشجارا و زَهَـر
    و سأصلي ليلا طويلا حتى الفجر...
    أدعو فيه الرحمن..أني تحررت
    من كابوس و ضجر
    سأنهض من جديد..
    قوية ...من عتمة السفر..
    مودعة ماض...حير العقول ..و اندحر
    و كلاما كان في السالف ..
    عابرا للقارات و الجزر..
    لا يسمن و لا يغني من جوع.....
    أيــهــا التــائـه...أيــهــا الـبـشـر
    فوداعــا لـك أيــهــا السـمـر؟
    بقلمي
    عذاب عـلـونــــي
    تم النشر
    10/8 اغسطس
    لعام 2019
    Comments