---------قصيدة بعنوان----------- قلب أم مكلوم
_______________________
سَمِعتُها و هيَ تَحْكي لفؤادي
قصة شبل راح يمشي بعناد
تحكي بمرارة طفل هادي
و في عينيها دمعة لي تنادي
لفتى أعمى العشق عيونه
لامرأة عَادَت من تَجربة
و أحْكمَت قلبَ الفتى بسدادي
قلب فتِيّ لم يزلْ في حلمه
كفرخ أتى مِن حُضن أمٍّ له تُنادي
في مدينة شقراء تَمَّ التعارف
ما أتعَسَ اللقاء يوْم ميلادي
في عينيها قصة فتى يافع
و في قصته دموع لبلادي
في عينيها جُرح غائر بادي
و سؤال كيف أعيد له أمجادي؟
يا ولدي، بلقيس أنا، و حُضن
دافئ، و نهر من حليب نهادي
لا تحرق قلبا تألم ليلا و نهارا
و اياما و عمرا زاخرا بحصادي
بقلمي
رندا كيلانـــــي
تم النشر
11/ 5
مايو 2019
_______________________
سَمِعتُها و هيَ تَحْكي لفؤادي
قصة شبل راح يمشي بعناد
تحكي بمرارة طفل هادي
و في عينيها دمعة لي تنادي
لفتى أعمى العشق عيونه
لامرأة عَادَت من تَجربة
و أحْكمَت قلبَ الفتى بسدادي
قلب فتِيّ لم يزلْ في حلمه
كفرخ أتى مِن حُضن أمٍّ له تُنادي
في مدينة شقراء تَمَّ التعارف
ما أتعَسَ اللقاء يوْم ميلادي
في عينيها قصة فتى يافع
و في قصته دموع لبلادي
في عينيها جُرح غائر بادي
و سؤال كيف أعيد له أمجادي؟
يا ولدي، بلقيس أنا، و حُضن
دافئ، و نهر من حليب نهادي
لا تحرق قلبا تألم ليلا و نهارا
و اياما و عمرا زاخرا بحصادي
بقلمي
رندا كيلانـــــي
تم النشر
11/ 5
مايو 2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق