#أحمدالعبادي
حبيبتي الغائبة
كم أشتقتُ إليكِ
والبعدُ بيننا
قدْ طالْ
سأبعثُ لكِ
قلبي الملهوفْ
لرؤيةِ عينيكِ
التي تُغنيني
عنْ ألفَ سؤالْ
متى تعودي
ومتى أرى
عينيكِ
فالبعدُ قاتلٌ
بل هو موتٌ بطيءٌ
ولا يُكفي سماعُ
صوتكِ فقطْ
لكونهُ
لا يُطفئُ بركانَ
شوقُ العاشقِ
ولا يُجدي نفعاً
مُجردَ إتصالْ
وحيدٌ أنا
يتيم ٌ أنا
دونكِ حبيبتي
منذُ إنْ رحلتِ
ولَمْ تعودي
وقتها قررتُ
الإعتزالْ
وأوشكتْ حياتي
على الأنتهاءْ
ولكني تراجعتُ
عندما سمعتُ
صوتاً يُنادي
حبيبي لنعُدْ
مِثلَ ما كُنا
ولنعُدْ الحياةُ
لحُبنا
وكيفَ لي أنْ
أرفضُ النداءْ
فأحسستُ
بدقاتُ قلبُكِ
التي تنطقُ بإسمي
عندها عدتُ
إلى رُشدي
حبيبتي
متى تعودي
لأنني سأنتظُركِ
العُمرَ كلهُ
وأنا أحتاجُكِ بِقُربي
عودي إلي
في الحالْ
حبيبتي الغائبة
كم أشتقتُ إليكِ
والبعدُ بيننا
قدْ طالْ
سأبعثُ لكِ
قلبي الملهوفْ
لرؤيةِ عينيكِ
التي تُغنيني
عنْ ألفَ سؤالْ
متى تعودي
ومتى أرى
عينيكِ
فالبعدُ قاتلٌ
بل هو موتٌ بطيءٌ
ولا يُكفي سماعُ
صوتكِ فقطْ
لكونهُ
لا يُطفئُ بركانَ
شوقُ العاشقِ
ولا يُجدي نفعاً
مُجردَ إتصالْ
وحيدٌ أنا
يتيم ٌ أنا
دونكِ حبيبتي
منذُ إنْ رحلتِ
ولَمْ تعودي
وقتها قررتُ
الإعتزالْ
وأوشكتْ حياتي
على الأنتهاءْ
ولكني تراجعتُ
عندما سمعتُ
صوتاً يُنادي
حبيبي لنعُدْ
مِثلَ ما كُنا
ولنعُدْ الحياةُ
لحُبنا
وكيفَ لي أنْ
أرفضُ النداءْ
فأحسستُ
بدقاتُ قلبُكِ
التي تنطقُ بإسمي
عندها عدتُ
إلى رُشدي
حبيبتي
متى تعودي
لأنني سأنتظُركِ
العُمرَ كلهُ
وأنا أحتاجُكِ بِقُربي
عودي إلي
في الحالْ
LikeShow more
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق