سرقت الدقائق من كهف عمري…
تجاوز عما رآه الجراح… ..
كأني اضم الحياة لصدري ....
وموتي بهذه الحياة مباح……
لعلي تنفست روحا وعطرا…… ..
تمكن مني هذا الجماح…… .
وقبلت ثغرا تمنع غنجا… ..
وتعصف في مشتهاه الرياح…… ..
كأن الحماقة عاثت بروحي… .....
وغادرني وقت ضعفي الصلاح……
فقل بحسنك ماذنب لهفتي… ..
إذا ماتلعثم فيه النواح……
إليك حبيبي يهاجر ضوء احتراقي…… .
حروفا ويغري الحروف ارتياح……
يعاقبني صمته في ليال……
وفي كل فجر يموت السماح… ..
بقلمي الاميرة السورية الشاعرة ميسم بارودي
تجاوز عما رآه الجراح… ..
كأني اضم الحياة لصدري ....
وموتي بهذه الحياة مباح……
لعلي تنفست روحا وعطرا…… ..
تمكن مني هذا الجماح…… .
وقبلت ثغرا تمنع غنجا… ..
وتعصف في مشتهاه الرياح…… ..
كأن الحماقة عاثت بروحي… .....
وغادرني وقت ضعفي الصلاح……
فقل بحسنك ماذنب لهفتي… ..
إذا ماتلعثم فيه النواح……
إليك حبيبي يهاجر ضوء احتراقي…… .
حروفا ويغري الحروف ارتياح……
يعاقبني صمته في ليال……
وفي كل فجر يموت السماح… ..
بقلمي الاميرة السورية الشاعرة ميسم بارودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق