في الشارع
ََمالَتْ والشَّوقُ يُراوِدُهَــــــــــــــــــــــــــــا
قَدْ رَامَتْ سَهْمَا لِهَواهَـــــــــــــــــــــــــــا
***
والخَصْــــــــــــــــــــــــــــــرُ تَمايَلَ يَتَثَنَّى
وَالعَيْنُ تُمَنِّي لُقياهَـــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
وَاليَدُّ تُلّوِّحُ حَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــانِيَةً
وَالرُّوحُ تناجِي مَغْناهَــــــــــــــــــــــــــــا
***
قَالتْ والعِشْقُ يُثامِلُهَــــــــــــــــــــــــــــــا
هَلْ تَعْشَقُ قَلبَاً قدْ تَاهَـــــــــــــــــــــــــــــا
***
هَلْ تَعشَقُ مِنِّي غَانيـــــــــــــــــــــــــــــةً
أَحضانُكَ حِكْرٌ لِسواهَـــــــــــــــــــــــــــا
***
إني أَحْبَبْتُكَ يا عُمْــــــــــــــــــــــــــــريْ
والجَنَّةُ نَشْرٌ بِرُباهَـــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
مَلَّكْتُكَ قَلْبيْ تائِبَـــــــــــــــــــــــــــــــــةً
فلتَرْحَمْ قَلباً أَحياهَـــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
نَادَيتُُ بِصــــــــــــــــــــــــــــوتٍ تَعْشَقُهُ
وَشِغافُ القَلبِ بِيمنَاهَــــــــــــــــــــــــــــا
***
قَدْ قَادَ السَّهْمَ إلى لُغَــــــــــــــــــــــــــــــةٍ
والقُرْبُ يُتَرجِمُ مَعناهَـــــــــــــــــــــــــــــا
***
قَدْ هَمَسَتْ شِفَتي في وَلَـــــــــــــــــــــــــهٍ
إنيِّ لَمُعَنَّىً بِشِفَاهَــــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
فَالقُبْلَةُ عُربونٌ دَومَـــــــــــــــــــــــــــــــاً
للحُبِّ يُتَرجِمُ مَعناهَــــــــــــــــــــــــــــــا
***
والقُبْلَةُ ِسرٌّ أَعْرِفُـــــــــــــــــــــــــــــــــــهُ
كي يرقَى القلبُ بِدُنياهَــــــــــــــــــــــــــا
***
قَالتْ والعِشقُ يُغازِِلُهـــــــــــــــــــــــــــــا
لم أخشَ القُربَ لِذِكراهَــــــــــــــــــــــــــا
***
هَلْ هذا الصَّبُّ يُراقِصُـــــــــــــــــــــــني
ما رأْيُكَ بالضَّمِّ سِواهَـــــــــــــــــــــــــــــا
***
لكنَّ الأمرَ به خَجَــــــــــــــــــــــــــــــــــلٌ
بالشارع إنيِّ أَخْشَاهَـــــــــــــــــــــــــــــــا
***
إني إنْ أَعْشَقُ والهــــــــــــــــــــــــــــــــةً
فالعِشْقُ سرابٌ لولاهَـــــــــــــــــــــــــــــــا
***
إنْ كانَ الأمرُ به خَجَـــــــــــــــــــــــــــــلٌ
فلتأتيْ ليلاً تَلقَاهَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
الشاعر : محمد العصافرة * فلسطين * الخليل / بيت كاحل *
ََمالَتْ والشَّوقُ يُراوِدُهَــــــــــــــــــــــــــــا
قَدْ رَامَتْ سَهْمَا لِهَواهَـــــــــــــــــــــــــــا
***
والخَصْــــــــــــــــــــــــــــــرُ تَمايَلَ يَتَثَنَّى
وَالعَيْنُ تُمَنِّي لُقياهَـــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
وَاليَدُّ تُلّوِّحُ حَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــانِيَةً
وَالرُّوحُ تناجِي مَغْناهَــــــــــــــــــــــــــــا
***
قَالتْ والعِشْقُ يُثامِلُهَــــــــــــــــــــــــــــــا
هَلْ تَعْشَقُ قَلبَاً قدْ تَاهَـــــــــــــــــــــــــــــا
***
هَلْ تَعشَقُ مِنِّي غَانيـــــــــــــــــــــــــــــةً
أَحضانُكَ حِكْرٌ لِسواهَـــــــــــــــــــــــــــا
***
إني أَحْبَبْتُكَ يا عُمْــــــــــــــــــــــــــــريْ
والجَنَّةُ نَشْرٌ بِرُباهَـــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
مَلَّكْتُكَ قَلْبيْ تائِبَـــــــــــــــــــــــــــــــــةً
فلتَرْحَمْ قَلباً أَحياهَـــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
نَادَيتُُ بِصــــــــــــــــــــــــــــوتٍ تَعْشَقُهُ
وَشِغافُ القَلبِ بِيمنَاهَــــــــــــــــــــــــــــا
***
قَدْ قَادَ السَّهْمَ إلى لُغَــــــــــــــــــــــــــــــةٍ
والقُرْبُ يُتَرجِمُ مَعناهَـــــــــــــــــــــــــــــا
***
قَدْ هَمَسَتْ شِفَتي في وَلَـــــــــــــــــــــــــهٍ
إنيِّ لَمُعَنَّىً بِشِفَاهَــــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
فَالقُبْلَةُ عُربونٌ دَومَـــــــــــــــــــــــــــــــاً
للحُبِّ يُتَرجِمُ مَعناهَــــــــــــــــــــــــــــــا
***
والقُبْلَةُ ِسرٌّ أَعْرِفُـــــــــــــــــــــــــــــــــــهُ
كي يرقَى القلبُ بِدُنياهَــــــــــــــــــــــــــا
***
قَالتْ والعِشقُ يُغازِِلُهـــــــــــــــــــــــــــــا
لم أخشَ القُربَ لِذِكراهَــــــــــــــــــــــــــا
***
هَلْ هذا الصَّبُّ يُراقِصُـــــــــــــــــــــــني
ما رأْيُكَ بالضَّمِّ سِواهَـــــــــــــــــــــــــــــا
***
لكنَّ الأمرَ به خَجَــــــــــــــــــــــــــــــــــلٌ
بالشارع إنيِّ أَخْشَاهَـــــــــــــــــــــــــــــــا
***
إني إنْ أَعْشَقُ والهــــــــــــــــــــــــــــــــةً
فالعِشْقُ سرابٌ لولاهَـــــــــــــــــــــــــــــــا
***
إنْ كانَ الأمرُ به خَجَـــــــــــــــــــــــــــــلٌ
فلتأتيْ ليلاً تَلقَاهَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
***
الشاعر : محمد العصافرة * فلسطين * الخليل / بيت كاحل *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق