(أين أوطانى) الجزء الخامس
فين العروبة الى كانو يحكو ويتحاكو بيها
فين العروبة الى كان الظلم يخاف يجاريها
فين العروبة الى كانت حلم للغرب وحقيقة
فين العروبة الى كانت كل دا راح ف دقيقة
فين العروبة الى كانو يحكو ويتحاكو بيها
فين العروبة الى كان الظلم يخاف يجاريها
فين العروبة الى كانت حلم للغرب وحقيقة
فين العروبة الى كانت كل دا راح ف دقيقة
فين النخوة ياعرب وفين هيه الشهامة
والرجوله راحت فين والحق إلى كان علامة
دولوقتى متكتفين ومش سامع ليكم حس
بقيتو خلاص متغربين وعايشين بألف وش
فين النخوة ياعرب وفين الصرخة القوية
وليه الظلم إلى باين وهو بيذبح ضحية
وليه الصورة باينه عتمه ومقفوله
حاسسها كأنها خايفه تظهر الصورة
فين النخوة ياعرب وفين الوفاء والود
وفين الضمير إلى كان للحق بيمد
وفين الطريق إلى كان مفتوح لجل يشد
فاتح دراعاته لغريب بعد ماحيله إتهد
فين العروبة الى كانو يحكو ويتحاكو بيها
فين العروبة الى كان الظلم يخاف يجاريها
فين العروبة الى كانت حلم للغرب وحقيقة
فين العروبة الى كانت كل دا راح ف دقيقة
فين العروبة الى كانت بتنادى بالسلام
فين العروبة الى كانت مهد للأديان
فين العروبة إلى كانت حضن للإسلام
فين العروبة إلى كانت بتثور كما البركان
فين الضمير إلى كان صاحى ومفتح
وكان رغم الحزن تشوفه وعنيه بتفرح
راح مع الطوفان والأرض خلاص بتنده
راح زمن الإخلاص خلاص معدتش ينفع
محمد شفيق مرعى
29/10/2016
والرجوله راحت فين والحق إلى كان علامة
دولوقتى متكتفين ومش سامع ليكم حس
بقيتو خلاص متغربين وعايشين بألف وش
فين النخوة ياعرب وفين الصرخة القوية
وليه الظلم إلى باين وهو بيذبح ضحية
وليه الصورة باينه عتمه ومقفوله
حاسسها كأنها خايفه تظهر الصورة
فين النخوة ياعرب وفين الوفاء والود
وفين الضمير إلى كان للحق بيمد
وفين الطريق إلى كان مفتوح لجل يشد
فاتح دراعاته لغريب بعد ماحيله إتهد
فين العروبة الى كانو يحكو ويتحاكو بيها
فين العروبة الى كان الظلم يخاف يجاريها
فين العروبة الى كانت حلم للغرب وحقيقة
فين العروبة الى كانت كل دا راح ف دقيقة
فين العروبة الى كانت بتنادى بالسلام
فين العروبة الى كانت مهد للأديان
فين العروبة إلى كانت حضن للإسلام
فين العروبة إلى كانت بتثور كما البركان
فين الضمير إلى كان صاحى ومفتح
وكان رغم الحزن تشوفه وعنيه بتفرح
راح مع الطوفان والأرض خلاص بتنده
راح زمن الإخلاص خلاص معدتش ينفع
محمد شفيق مرعى
29/10/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق