♥ رمضان ♥ يا وطني ♥
إلى متَى يابلادى سَيَـظَلُّ صَوْتَ البُكَاءِ
ولما لَا أرى بَيْنَ أَهْلِلنا إِلَّا لـون الدمـاء
♥
حتى قبل آذن المغــرب لا أسمــع غناء
وأفزع للصراخ وأنا أُعد طعام العشاء
♥
فيوم خُدعنــا وحكمنـا متواضى الذَّكَاءْ
ويظنون أنهم مبعوثون لنا من السماء
♥
فكان أن رأينـا منهـم كل هذا البلاءْ
جمعوا أشرار الأرض من أجل الفناء
♥
فكُلَّ يَوْمِ مَوْتِي بأَرْضِ الأنبياء سَيْنَاءْ
وأَحْـزَانٍ ووداع وَعَوِيـلٌ فِي الخَلَاءِ
♥
يَوْمٍاً نُشِيعُ شَــهِيداً قَتُلَ بيــد العُمَلَاءِ
كُلَّ يَوْمٍ نُرْسِلُ إِبْنًاً مُهَلَّلِين بالدعــاءْ
♥
مَلْعُونُ زَمانُ الكدب وَالكِدابيْنِ العملاء
مَلْعُونٌون الإِخْوَانِ المُجْرِمِينْ الأشقياء
♥
لن أكف عن القـــول ياوطن كفَ دماء
مرات علت صرخات الإخوه الأشقاء
♥
لأن بيوم من الأيام حكمك الأَغْبِيَاءْ
خَدعُوا الناس ومَنَعُوا عَنْكَ الهَــوَاءْ
♥
يَقُولُونَ كَلَامًــاً كُلُّهُ هُرَاءً فـــي هُراءْ
وفعلهم في الحقيقة هـو فُعِلَ البلهاءْ
♥
أَه يَا وَطَنُ يَبْحَثُ عَنْ الحياة والدَّوَاءْ
أَه يَا وَطَنُ يَحْتَاجُ أن نسـرع بالشِّفَاءْ
♥
حتى في شهر رمضان يعلو البكاء
ولما لا فنحن نواجه قطيع وعملاء
إلى متَى يابلادى سَيَـظَلُّ صَوْتَ البُكَاءِ
ولما لَا أرى بَيْنَ أَهْلِلنا إِلَّا لـون الدمـاء
♥
حتى قبل آذن المغــرب لا أسمــع غناء
وأفزع للصراخ وأنا أُعد طعام العشاء
♥
فيوم خُدعنــا وحكمنـا متواضى الذَّكَاءْ
ويظنون أنهم مبعوثون لنا من السماء
♥
فكان أن رأينـا منهـم كل هذا البلاءْ
جمعوا أشرار الأرض من أجل الفناء
♥
فكُلَّ يَوْمِ مَوْتِي بأَرْضِ الأنبياء سَيْنَاءْ
وأَحْـزَانٍ ووداع وَعَوِيـلٌ فِي الخَلَاءِ
♥
يَوْمٍاً نُشِيعُ شَــهِيداً قَتُلَ بيــد العُمَلَاءِ
كُلَّ يَوْمٍ نُرْسِلُ إِبْنًاً مُهَلَّلِين بالدعــاءْ
♥
مَلْعُونُ زَمانُ الكدب وَالكِدابيْنِ العملاء
مَلْعُونٌون الإِخْوَانِ المُجْرِمِينْ الأشقياء
♥
لن أكف عن القـــول ياوطن كفَ دماء
مرات علت صرخات الإخوه الأشقاء
♥
لأن بيوم من الأيام حكمك الأَغْبِيَاءْ
خَدعُوا الناس ومَنَعُوا عَنْكَ الهَــوَاءْ
♥
يَقُولُونَ كَلَامًــاً كُلُّهُ هُرَاءً فـــي هُراءْ
وفعلهم في الحقيقة هـو فُعِلَ البلهاءْ
♥
أَه يَا وَطَنُ يَبْحَثُ عَنْ الحياة والدَّوَاءْ
أَه يَا وَطَنُ يَحْتَاجُ أن نسـرع بالشِّفَاءْ
♥
حتى في شهر رمضان يعلو البكاء
ولما لا فنحن نواجه قطيع وعملاء
♠ ♠ ♠ أَ. د/ مُحَمَّدٌ مُوسَى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق