كان ومازال غريباً
يحبو نحو المصاعب كطفل
بملامح رجل
أنه بحرٌ مالحٌ من الأحلام،
لم يجرف صخرة
و لم يسق زهرة
لكنه..
أتقن صفَّ قواقع الثورة
على شطآنه..
بل إنه..
بحرٌ مرٌّ من الأحزان،
و حدث أنه.
عريس!
لا تَكَسّرُ الذكريات حين ترتطم بِحَيد وحدته ،
و لا خشخشة الغيرة المجلجلة قرب خطوته ،
لا احتدام الظُلمة
كلما رجىُ نوراً ،
و لا أنياب حزنه المديد؛
لا يخشى شيئاً :
لا يخشى شيئاً،
فقط
حين أحبُّ حتى الثمالة ؛
أحب العدل .
يقتربون
تَخِزهم هالتي ،
يبتعدون
يخزني قلبي -----
و مثل شجرة ألم غريبة يحيا
بشوك ينمو
على وَجْهَ الملتحي !
روشان رينيه
يحبو نحو المصاعب كطفل
بملامح رجل
أنه بحرٌ مالحٌ من الأحلام،
لم يجرف صخرة
و لم يسق زهرة
لكنه..
أتقن صفَّ قواقع الثورة
على شطآنه..
بل إنه..
بحرٌ مرٌّ من الأحزان،
و حدث أنه.
عريس!
لا تَكَسّرُ الذكريات حين ترتطم بِحَيد وحدته ،
و لا خشخشة الغيرة المجلجلة قرب خطوته ،
لا احتدام الظُلمة
كلما رجىُ نوراً ،
و لا أنياب حزنه المديد؛
لا يخشى شيئاً :
لا يخشى شيئاً،
فقط
حين أحبُّ حتى الثمالة ؛
أحب العدل .
يقتربون
تَخِزهم هالتي ،
يبتعدون
يخزني قلبي -----
و مثل شجرة ألم غريبة يحيا
بشوك ينمو
على وَجْهَ الملتحي !
روشان رينيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق