شكوتها وجع النوى فتبسمت…
فقالت هَيْتَ لَكَ في البعد عشق الهوى…
فقلت قتيل لواحظ الحسن اكتوى….
و لو لا الصبر لزاغ القلب و انشوى......
فقالت كم عاشق مات من عشقه…… .
وفي الذكريات اضحى طريح الجوى…..
عشقت يوما أصير هدهدا ارسله مرسل....
و لو دقيقة لوصل كأهل الهوى…..
فألبستْني رِداء حُسنها……
و قمتُ أمشي كمن فُكه مٙسٍّ و انزوى……
فباتت تقص علي من حالها الى حال……
و لم تدري ان حالي من عشقها إنكوى… ..
فقالت هَيْتَ لَكَ في البعد عشق الهوى…
فقلت قتيل لواحظ الحسن اكتوى….
و لو لا الصبر لزاغ القلب و انشوى......
فقالت كم عاشق مات من عشقه…… .
وفي الذكريات اضحى طريح الجوى…..
عشقت يوما أصير هدهدا ارسله مرسل....
و لو دقيقة لوصل كأهل الهوى…..
فألبستْني رِداء حُسنها……
و قمتُ أمشي كمن فُكه مٙسٍّ و انزوى……
فباتت تقص علي من حالها الى حال……
و لم تدري ان حالي من عشقها إنكوى… ..
بقلمي
الشاعرة ميسم بارودي
الشاعرة ميسم بارودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق