سألت عن الجنة فقالوا
شيء لا يخطر على بال
لم نره في الدنيا
ولا بحال من الأحوال
نعيم يجزي به المولى أحبة
وكل من عمل صالح الأعمال
قلت كيف الطريق إليها
قالوا بصلاة وصوم
وتسبيح وإبتهال
وصلاة على الحبيب محمدا
تكفيك السؤال
قلت أيا عين إدمعي
فغدا سترين الحبيبا محمدا
سأصلي ليلا نهارا
لأرى الحبيب المرتجى
وأكحل عيني بمرآه
فهو حبيب مولاي المصطفى
وأشربه من حوض الحبيب
ويداوي جراحي فهو الطبيب
بلمسة من يداه
ستموت كل الأحزان
فهو من حمل رسالة القرآن
فكيف لا أهواه
وأتمنى دوما رؤياه
وأبكي شوقا لمرآه
لم نره في الدنيا
ولا بحال من الأحوال
نعيم يجزي به المولى أحبة
وكل من عمل صالح الأعمال
قلت كيف الطريق إليها
قالوا بصلاة وصوم
وتسبيح وإبتهال
وصلاة على الحبيب محمدا
تكفيك السؤال
قلت أيا عين إدمعي
فغدا سترين الحبيبا محمدا
سأصلي ليلا نهارا
لأرى الحبيب المرتجى
وأكحل عيني بمرآه
فهو حبيب مولاي المصطفى
وأشربه من حوض الحبيب
ويداوي جراحي فهو الطبيب
بلمسة من يداه
ستموت كل الأحزان
فهو من حمل رسالة القرآن
فكيف لا أهواه
وأتمنى دوما رؤياه
وأبكي شوقا لمرآه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق