قصيدة/ عشق الغمام...الشاعر/ مصطفى الحسن...المحررة ياسمين شام/ تحياتي.
🌸🌷 َعشِقَ الغمامَ
ما كنتُ أدري ..
أنَّ الوِصالٓ خرافةٌ ..
لكنّني...
والمستحيلِ..
لا يلتقيانِ
فكلُّ وَجْدٍ..
أوْ صبابةُ عاشقٍ..
هي َجذوةٌ...من روعةِ العمرِ ..
والمبتغى..
بجناني
قلبي أنا..
عشقٓ الغٓمام َ وماارتوى
أنَا طائرٌ يشكو القيودَ..
فلا ...وطنٌ..
يحدُّني .. كلّا وﻻ
تُطيقني أكفاني
إن عشتُ..أشدو
ُكلّٓ يوم ٍقصيدةً...
في ُحبِّ من ْ أهوى ..
كيْ يرتوي ..
بحناني.
أبني ُصروحاً ...
في قلوبِ أحبَّتي ..
أسقي ورودَاً ...
مدينةً..تهواني.
وإنْ أموتُ ..
صفيح ُقبري ..قاربٌ..
أرسو بهِ..فوقَ السّحابِ ..
ومرابعِ الرّضوانِ.
أنا ثائرٌ ..
منذُ انتشيتُ ..وعالمَي
مترفِّعٌ..
عافَ الخُنوعَ ..
وعيشةَ الخُذلانِ .
متقحِّمٌ أنا ..
ومن َالوَرىٰ ..ُمتعفِّـفٌ
لنْ أرعوي ..
حتّىٰ أُطوَّقَ .
في موجة الطّوفانِ
مُستيقنٌ أن َّالسَّفينة َ قبلةٌ
قدْ نُـزِّهتْ ..
عن ْعاَلمِ الغَدرِ ...
و مراتعِ الشَّيطانِ
نحوَ المهيمنِ ..
قصْـدُ ها ..
ويحثُّني ..
نحوَ الخلودِ..مدارُها ...
ومُزنُها .. الهتّان ِ
💥💐🌷
مصطفى الحسن
بيروت لبنان
🌸🌷 َعشِقَ الغمامَ
ما كنتُ أدري ..
أنَّ الوِصالٓ خرافةٌ ..
لكنّني...
والمستحيلِ..
لا يلتقيانِ
فكلُّ وَجْدٍ..
أوْ صبابةُ عاشقٍ..
هي َجذوةٌ...من روعةِ العمرِ ..
والمبتغى..
بجناني
قلبي أنا..
عشقٓ الغٓمام َ وماارتوى
أنَا طائرٌ يشكو القيودَ..
فلا ...وطنٌ..
يحدُّني .. كلّا وﻻ
تُطيقني أكفاني
إن عشتُ..أشدو
ُكلّٓ يوم ٍقصيدةً...
في ُحبِّ من ْ أهوى ..
كيْ يرتوي ..
بحناني.
أبني ُصروحاً ...
في قلوبِ أحبَّتي ..
أسقي ورودَاً ...
مدينةً..تهواني.
وإنْ أموتُ ..
صفيح ُقبري ..قاربٌ..
أرسو بهِ..فوقَ السّحابِ ..
ومرابعِ الرّضوانِ.
أنا ثائرٌ ..
منذُ انتشيتُ ..وعالمَي
مترفِّعٌ..
عافَ الخُنوعَ ..
وعيشةَ الخُذلانِ .
متقحِّمٌ أنا ..
ومن َالوَرىٰ ..ُمتعفِّـفٌ
لنْ أرعوي ..
حتّىٰ أُطوَّقَ .
في موجة الطّوفانِ
مُستيقنٌ أن َّالسَّفينة َ قبلةٌ
قدْ نُـزِّهتْ ..
عن ْعاَلمِ الغَدرِ ...
و مراتعِ الشَّيطانِ
نحوَ المهيمنِ ..
قصْـدُ ها ..
ويحثُّني ..
نحوَ الخلودِ..مدارُها ...
ومُزنُها .. الهتّان ِ
💥💐🌷
مصطفى الحسن
بيروت لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق