أيُّها الغائب
أرهقني الإنتظارُ
وأرهَقتُ نفسي بِكَ
لكنَّك أبيْتَ ان تكون
الا رمادَ الحنين
انتظرْتُك
عندَ شُرفةِ أحلامي
عند آهاتي
ووجعي الدَّفين
شرَّعتُ درفات نوافذي
ونظرت لأخرِ الطّريق
اترقَّبُ لمحَ طيفك
وخطوات الحنين
ساعات وساعات ...
اترقّب خيالاً من البعيد
اراقبُ رسائلَ هاتفي
علَّها تحملُ خبراً يقين
فكُنتَ هذَياناً
من كِبرياءٍ ألِيم
زينب غسان غادر
أرهقني الإنتظارُ
وأرهَقتُ نفسي بِكَ
لكنَّك أبيْتَ ان تكون
الا رمادَ الحنين
انتظرْتُك
عندَ شُرفةِ أحلامي
عند آهاتي
ووجعي الدَّفين
شرَّعتُ درفات نوافذي
ونظرت لأخرِ الطّريق
اترقَّبُ لمحَ طيفك
وخطوات الحنين
ساعات وساعات ...
اترقّب خيالاً من البعيد
اراقبُ رسائلَ هاتفي
علَّها تحملُ خبراً يقين
فكُنتَ هذَياناً
من كِبرياءٍ ألِيم
زينب غسان غادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق