_عَلِّميني الحب_
عَلِّميني العشق دستور البشر
واطربي القلب تراتيل السَحَر
_
واعدي النجم بأطراف المسا
واكتبي اسمي فوق أهداب القمر
_
يُشفى قلبي من رموشٍ كحلها
تقتـــلُ الَهمَّ وتحتـــــل الضــــجر
_
طَرِّزي الحُسن أعيدي لي الصِبا
وامنحي العمر شبـابـــاً وسهر
_
واغمريني فيضُ نهرُ من حنان
مثل موجٍ في لجينات البحر
_
واحضنيني في ظلال الياسمين
واهمسي العشق كهمسات الزهر
_
أحسني الشكَّ بقلبي والقلوب
مثل فرقٍ بين قلبٍ وحجر
_
عَلِّميني الحبُّ يخلو من ضباب
تاه معنىً بين ليلي والسمر
_
واطربي الحَّسون في لحن الصباح
داعبيه فوق أغصان الشجر
_
طاف بالأجواء في الأجم الرحيب
ثم عــــاد كيــــف يملـــــؤه الخــــــفر
_
راقصي قلبي بأوتار المُحــــــال
وانعمي العمر بويلات الدهر
_
علميني الحب قانون الحياة
يرقص النبض تَسَـــنَّانـــــا عمر
_
واكتبي التاريخ بقلــــبٍ شــــاعرٍ
عشقه المسلوب هيتِ فاندثر
_
أهذي الليل بقلبٍ طي قلب
بين ضلعي في حياة وقدر
_
واهزمي الأشجان فيه تستكين
و أهينيـــه كعبدٍ ينتظر
علميني كيف أنسى وأبدأ
أرجو عدلاً في دساتير البشر
_
علميني لو عشقت أن أتوب
كالجفاء يتلو سيلاً من نهر
_
باغتي القلب بموتٍ أو قبولٍ
عَطِّري الذكرى شريطاً لا يَمُر
بقلمي
مصطفى العويني
عَلِّميني العشق دستور البشر
واطربي القلب تراتيل السَحَر
_
واعدي النجم بأطراف المسا
واكتبي اسمي فوق أهداب القمر
_
يُشفى قلبي من رموشٍ كحلها
تقتـــلُ الَهمَّ وتحتـــــل الضــــجر
_
طَرِّزي الحُسن أعيدي لي الصِبا
وامنحي العمر شبـابـــاً وسهر
_
واغمريني فيضُ نهرُ من حنان
مثل موجٍ في لجينات البحر
_
واحضنيني في ظلال الياسمين
واهمسي العشق كهمسات الزهر
_
أحسني الشكَّ بقلبي والقلوب
مثل فرقٍ بين قلبٍ وحجر
_
عَلِّميني الحبُّ يخلو من ضباب
تاه معنىً بين ليلي والسمر
_
واطربي الحَّسون في لحن الصباح
داعبيه فوق أغصان الشجر
_
طاف بالأجواء في الأجم الرحيب
ثم عــــاد كيــــف يملـــــؤه الخــــــفر
_
راقصي قلبي بأوتار المُحــــــال
وانعمي العمر بويلات الدهر
_
علميني الحب قانون الحياة
يرقص النبض تَسَـــنَّانـــــا عمر
_
واكتبي التاريخ بقلــــبٍ شــــاعرٍ
عشقه المسلوب هيتِ فاندثر
_
أهذي الليل بقلبٍ طي قلب
بين ضلعي في حياة وقدر
_
واهزمي الأشجان فيه تستكين
و أهينيـــه كعبدٍ ينتظر
علميني كيف أنسى وأبدأ
أرجو عدلاً في دساتير البشر
_
علميني لو عشقت أن أتوب
كالجفاء يتلو سيلاً من نهر
_
باغتي القلب بموتٍ أو قبولٍ
عَطِّري الذكرى شريطاً لا يَمُر
بقلمي
مصطفى العويني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق