الشَّمعةُ المُنطفئةُ
انا تلك الشَّمعةُ المُنطَفِئةُ
والتي استعادَت
وهْجَها بين يَدَيك
انا ذاك الّلهيبُ
الّذي يحتَرِقُ
فًداءً لهادِبيك
انا تلك الوردةُ الذّابِلة
وأينعَت
من أجلِ عينيك
ثورةٌ من نار
زمجَرةُ افكار
ياسمينةٌ عتيقة
ظلَّلت حياتَك
بأجملِ الأشعار
وتسألُ ماذا !!!
بعد الأنتظارِ
وهل يُسألُ عليلٌ
عن سببِ السَّقم
او يُعاتبُ دُخانٌ
عن كومةِ الرّماد
انا يا وتيني
عبقَ الرياحين
أيقظني حنيني
وضعني نُصبَ ناظِرَيك
فتذرف الدّموعَ
وتنطقُ مُقَلتيك
ان لا تهجري سنيني
ولا تخافي من ضنيني
فلي مع الأوجاعِ
باع طويل
اصبري وطوّقيني
بباقةٍ من الياسَمينِ
يُنسيني أنيني
بليلي الطّويلِ
زينب غسان غادر
انا تلك الشَّمعةُ المُنطَفِئةُ
والتي استعادَت
وهْجَها بين يَدَيك
انا ذاك الّلهيبُ
الّذي يحتَرِقُ
فًداءً لهادِبيك
انا تلك الوردةُ الذّابِلة
وأينعَت
من أجلِ عينيك
ثورةٌ من نار
زمجَرةُ افكار
ياسمينةٌ عتيقة
ظلَّلت حياتَك
بأجملِ الأشعار
وتسألُ ماذا !!!
بعد الأنتظارِ
وهل يُسألُ عليلٌ
عن سببِ السَّقم
او يُعاتبُ دُخانٌ
عن كومةِ الرّماد
انا يا وتيني
عبقَ الرياحين
أيقظني حنيني
وضعني نُصبَ ناظِرَيك
فتذرف الدّموعَ
وتنطقُ مُقَلتيك
ان لا تهجري سنيني
ولا تخافي من ضنيني
فلي مع الأوجاعِ
باع طويل
اصبري وطوّقيني
بباقةٍ من الياسَمينِ
يُنسيني أنيني
بليلي الطّويلِ
زينب غسان غادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق