كيف
لهذا الليل أن يهدأ....!؟ ورياح الشوق تعصف بأرجاء قلبي بصمت..! كيف
يسكن….. المطر والريح تبعثره على الطرقات..! أما آن أن أُطفيء شمعة
الإنتظار..! أن أُغادر نافذة الحنين..!؟ كلما عاهدت نفسي.. نقضت مواثيق
الانتظار وحررت القيود..!؟…..بقلمي الأميرة السورية الشاعرة ميسم بارودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق