حقارة الحروب
أي حرب قذرة مزقت بعباثة امهات و معلمات ومدارس الامن والسلام
العالم الجائر كله عبدا لطفل ومديون له طول الحياة بنظرة واحدة انتزعوها منه بنظرة إلى أمة التى غابة عن ناظره تحت الإنقاض؟!!
قهر الله الجائرين ابدي الحياة وقذف في قلوبهم الرعب والخوف كخوف المرأة على طفلها وقهرها وحزنها عليها
وكذالك الطفل يضل في مأمن مالم ينتزع من حضن امه وكذالك البشرية مالم تسودها مصاصين الدماء ومروجين الحروب الجآئرة
فكيف بقذيفة امام عينية مزقتها اشلاء وبعثرت بامعاها واحشائها ومخ رأسها فلم يعد ذالك الوجه الجميل والحضن الممدود بين الشرق وبين الغرب يمرح في روضةالامومة.
بفراق امة الفراق مر في فمه حتى يلحقها وإن عاش قرنا من الزمان بعدها
صورة الرتسمت وحدثته في كل لحضة بالإنتقام
لذالك كانت حياة الجبابره في اضيق حال من عين الابرة .مما مارسوه طول حياتهم ضد مجتمعاتهم تكبر بالفشل كما يكبر الطفل !!
رى الفارق مصائب يتذوق الاحزان بفراق امة
أي قدرة تعيد له امة واي قوة تمنعه لعنته وحربة الموعودة بالإنتصار على طغاة مردوا على الإفساد في الأرض.
أي حضن يأويه أي شفتين تغنيه أي وجه يسعده أي لهفة تدفئه أي نظرة تعلمه السباحة في نهر الحنان.أي مسحة حنان تحيه
وأي دعوة تشفيه وأي طريق يسلك لفقد الدليل.
اتراه يكبر على حب المجتمعات ام ستراه يكبر على نظرات التوحش والعدى بسهام الإنتقام
ضل الجيل يتلوه جيل تتعاقبه حروب عبثية الحقراء في المعمورة كلها ،فتجرعوا امواج من المصائب اغرقوا فيها بالملائين بسبب نشوة إجرام خالجة داشر عربيد.
الف ذل يتعقب من إعتلى على حساب الاجرام، وسعوا في الارض الفساد، دورة تعاقبية كالليل والنهار والجزاء من جنس العمل الموت بالموت والنزع بالنزع والظلم والجور بعدالة النور وعليه وبه وإليه عقارب الساعة والاقدام تسير نحو إنتزاع الجبابرة في الأرض ليعود السلام ويكبر الطفل وعيش الإنسان في امان العدل وألذئب على غنمه
وألتمحى من السطور حقارة الحروب
الكاتب /الشاعر/حيدررضوان★اليمن
2018/10/21
أي حرب قذرة مزقت بعباثة امهات و معلمات ومدارس الامن والسلام
العالم الجائر كله عبدا لطفل ومديون له طول الحياة بنظرة واحدة انتزعوها منه بنظرة إلى أمة التى غابة عن ناظره تحت الإنقاض؟!!
قهر الله الجائرين ابدي الحياة وقذف في قلوبهم الرعب والخوف كخوف المرأة على طفلها وقهرها وحزنها عليها
وكذالك الطفل يضل في مأمن مالم ينتزع من حضن امه وكذالك البشرية مالم تسودها مصاصين الدماء ومروجين الحروب الجآئرة
فكيف بقذيفة امام عينية مزقتها اشلاء وبعثرت بامعاها واحشائها ومخ رأسها فلم يعد ذالك الوجه الجميل والحضن الممدود بين الشرق وبين الغرب يمرح في روضةالامومة.
بفراق امة الفراق مر في فمه حتى يلحقها وإن عاش قرنا من الزمان بعدها
صورة الرتسمت وحدثته في كل لحضة بالإنتقام
لذالك كانت حياة الجبابره في اضيق حال من عين الابرة .مما مارسوه طول حياتهم ضد مجتمعاتهم تكبر بالفشل كما يكبر الطفل !!
رى الفارق مصائب يتذوق الاحزان بفراق امة
أي قدرة تعيد له امة واي قوة تمنعه لعنته وحربة الموعودة بالإنتصار على طغاة مردوا على الإفساد في الأرض.
أي حضن يأويه أي شفتين تغنيه أي وجه يسعده أي لهفة تدفئه أي نظرة تعلمه السباحة في نهر الحنان.أي مسحة حنان تحيه
وأي دعوة تشفيه وأي طريق يسلك لفقد الدليل.
اتراه يكبر على حب المجتمعات ام ستراه يكبر على نظرات التوحش والعدى بسهام الإنتقام
ضل الجيل يتلوه جيل تتعاقبه حروب عبثية الحقراء في المعمورة كلها ،فتجرعوا امواج من المصائب اغرقوا فيها بالملائين بسبب نشوة إجرام خالجة داشر عربيد.
الف ذل يتعقب من إعتلى على حساب الاجرام، وسعوا في الارض الفساد، دورة تعاقبية كالليل والنهار والجزاء من جنس العمل الموت بالموت والنزع بالنزع والظلم والجور بعدالة النور وعليه وبه وإليه عقارب الساعة والاقدام تسير نحو إنتزاع الجبابرة في الأرض ليعود السلام ويكبر الطفل وعيش الإنسان في امان العدل وألذئب على غنمه
وألتمحى من السطور حقارة الحروب
الكاتب /الشاعر/حيدررضوان★اليمن
2018/10/21
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق