تبعثرني
تبعثرني الحياة كما تشاء
وليس لدي في هذا دواء
فلا طعم أحس ولا مذاق
وليل السهد في عيني عناء
وجرح بين اكبادي شواء
وأحيا بين أوجاع وقهر
وسيف الشر في وطني دهاء
وقدس العرب في سجن عميق
و نار بين أحشائي غلاء
وانعي كل فرسان وعرب
بموت الحق والأقصى رثاء
وعهد الخوف قد اردى شموخا
ولص فوق أوطاني لظاء
بقلم كمال الدين حسين القاضي
تبعثرني الحياة كما تشاء
وليس لدي في هذا دواء
فلا طعم أحس ولا مذاق
وليل السهد في عيني عناء
وجرح بين اكبادي شواء
وأحيا بين أوجاع وقهر
وسيف الشر في وطني دهاء
وقدس العرب في سجن عميق
و نار بين أحشائي غلاء
وانعي كل فرسان وعرب
بموت الحق والأقصى رثاء
وعهد الخوف قد اردى شموخا
ولص فوق أوطاني لظاء
بقلم كمال الدين حسين القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق