_عادت_
تأتي تُساندني والعشق سيدها
ما أحسب الأيام وهي تحسبها
_
يا ويل قلبي لو عادت تُسائلني
أغرق بعشقٍ لو أهمي يُقيدها
_
العشق قيدٌ ما نسلم توابعه
هل زلت أهوى والنجوم تحسدها
_
تأتي بليلٍ كالأحلام كالفجر
يا كاتب الغيب رفقاً فترهقها
_
في عتمة الديجور بقلبي تلاحقني
بين الأزقة والجدران تُسمعها
_
يا نجمة الإصباح مهلاً تَرَفقَّي
إنِّي المُلَوَّعُ في ضعفي أعانقها
_
تعرف جراحي تشفيها فتلتئم
كبلسم موصوف والقلب طاوعها
_
كالطفل أبدو إذا يشكى لأمه
أصمت وصمتي بالإكبار يقنعها
_
تأتي تُسائلني ما عدت أفهمها
مثل الثريا كالنجوم بارقها
_
يا طامع القلب والحزن يسكنه
يا طالب القرب تغنم مطامعها
_
تأتي تساندني والدمع في عيني
سود الهموم بالغيوم لاحقها
مصطفى العويني
فلسطين
تأتي تُساندني والعشق سيدها
ما أحسب الأيام وهي تحسبها
_
يا ويل قلبي لو عادت تُسائلني
أغرق بعشقٍ لو أهمي يُقيدها
_
العشق قيدٌ ما نسلم توابعه
هل زلت أهوى والنجوم تحسدها
_
تأتي بليلٍ كالأحلام كالفجر
يا كاتب الغيب رفقاً فترهقها
_
في عتمة الديجور بقلبي تلاحقني
بين الأزقة والجدران تُسمعها
_
يا نجمة الإصباح مهلاً تَرَفقَّي
إنِّي المُلَوَّعُ في ضعفي أعانقها
_
تعرف جراحي تشفيها فتلتئم
كبلسم موصوف والقلب طاوعها
_
كالطفل أبدو إذا يشكى لأمه
أصمت وصمتي بالإكبار يقنعها
_
تأتي تُسائلني ما عدت أفهمها
مثل الثريا كالنجوم بارقها
_
يا طامع القلب والحزن يسكنه
يا طالب القرب تغنم مطامعها
_
تأتي تساندني والدمع في عيني
سود الهموم بالغيوم لاحقها
مصطفى العويني
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق