يارب هذا العشق أدمى خاطري
أتوه فيه بين النوايا وناظري
_
ما كان أحلي أن أراه خافقاً
مُتَجَلِياً بين الحنايا وخاطري
-
والعشق عندي قَطْرُهُ أهل الهوى
في نبع وِرْدِي على هواى العاطر
_
والقلب مهده والضلوع رهينة
والرُّوح ضامت من حبيبٍ سافر
_
فرجوت بدراً والوصال بطيفه
وشكوت نجماً مع شهابٍ ٍعابر
_
أكتب على الأزهار ربيعاً للهوى
أهمس بوردِ في سطور دفاتري
_
إن الذي جعل الفؤاد وصايةً
يُلهم قلوبا في التآخي الآسر
_
كَرَّست دأبي في طريقٍ كله
أهوى الصعاب في رداء المخاطر
_
أُلْهَمْ وأحيى في عيون حبيبتي
منها المداد في زهور البيادر
_
عشقٌ فيثمر في عصام سريرتي
مثل الثُريا في كنوز مشاعري
بقلمي
مصطفى العويني
فلسطين
أتوه فيه بين النوايا وناظري
_
ما كان أحلي أن أراه خافقاً
مُتَجَلِياً بين الحنايا وخاطري
-
والعشق عندي قَطْرُهُ أهل الهوى
في نبع وِرْدِي على هواى العاطر
_
والقلب مهده والضلوع رهينة
والرُّوح ضامت من حبيبٍ سافر
_
فرجوت بدراً والوصال بطيفه
وشكوت نجماً مع شهابٍ ٍعابر
_
أكتب على الأزهار ربيعاً للهوى
أهمس بوردِ في سطور دفاتري
_
إن الذي جعل الفؤاد وصايةً
يُلهم قلوبا في التآخي الآسر
_
كَرَّست دأبي في طريقٍ كله
أهوى الصعاب في رداء المخاطر
_
أُلْهَمْ وأحيى في عيون حبيبتي
منها المداد في زهور البيادر
_
عشقٌ فيثمر في عصام سريرتي
مثل الثُريا في كنوز مشاعري
بقلمي
مصطفى العويني
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق