الأحد، 25 مارس 2018

مجلة شعراء موسيقى الشعر العربي.. الشاعر الكبير جابر عبدالقادر».. قصيدة ياحبيبي ../ تحياتي


«المهم حبك عايش في قلبي» «بقلم جابر عبدالقادر» «يا حبيبي» ================================== مساء الخير يا انسة ممكن نتعرف بيكي انتي جديدة في الجامعة اكيد اول مرة اشوفك اليوم طب في اي سنة وفي اي جامعة طب بصي عليه شوفيني طب نظره منك اكيد دمي ثقيل او في حد في قلبك مالك ================================== انتي لا تعرفي تتكلمي ولا اللة خرسك بس ازاي الجمال ده والحلاوه دي والورد ده ولا تعرفي تتكلم انا شايف قوامك يتكلم لوحده طب ممكن اشوف عيونك لا تلفي وخليكي طب اتعرف بيكي مش نجلس معا ================================== ولا نتعرف علي بعض اقوم اجبلك نسكافة ولا شاي مالك في حد قال لا تتكلمي معايه هو انتي تعرفيني بس ايه جمال شعرك ده جميل اوي هو شعر ولاسبائك دهب اكيد دهب طب ممكن كلمة طب رقم الهاتف ================================== طب نظره طب همسه حرام عليكي لو كنت اشحت كنتي تردي علية طب اشاره منك طب اقوم امشي طب سلام-- مع السلامة - هو انتي تعرفي تتكلمي - ================================== هو انت فاكر ايه انا اعرف اكلم بس سيبتك علشان تحرم تتكلم مع حد لا تعرفه بس انا اعرفك كويس انت اخوه زميلتي وعرفه عنك كل حاجه انت بتحب تغلس علي البنات انت في اي كليه انا في كلية العلوم ================================== علشان كنت بحبك وانا كنت بروح عندكم في البيت واشوفك واكلم مع اختك وتقولي ده اخويه الحبيب هو انت علشان شكلك جميل وحلو تفتكر البنات تحبك انت من امته تتكلم معايه وبعد كدة كنت ================================== ماشي علشان اعرفك مش البنات كلهم تحب تتكلم مع الشباب ولو مكنتش اعرفك كنت عملت فيك حاجه تانيه بس انا فعلا بحبك علشان كده قلت ادخل الجامعة التي انت فيها علشان اشوفك - ================================== يعني انتي كنتي مع اختي طب اسمك اية علشان اقولة --لا هي عارفه انا في الجامعه معاك وهي عارفه باني بحبك وهي تقولك لمة تروح البيت- يعني انتي فعلا بتحبيني ولا زي البنات تحب ================================== تتمشي وخلاص بس حاسس بانك مش زيهم علشان انتي تقيله ولم تردي عليه وقلت اول مرة اشوف بنت لم تحب الكلام ده وعلشان كده عجبتيني وفعلا انا حبيتك طب ايدك في ايدي ونبدا اول الحب معا ونبدا الحياه السعيدة معا - يا حبيبي؟ ================================== «بقلم جابر عبد القادر» ==================================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق