قصيدة حدودك وطني أميرتي .......................................
تمايلي..حدودك قلبي وعيني……
فالبصر صبايا...في صبيّة شام
والشوق صار ...
مساحات صدري
من حرّ ...
جمر الغرام
قلبي الذي عذّبه...
البعد
كم تاه في الحلم هيام….
ماأصعب العشق.....
والبعد مطلقا
ومن وراء الغيب....
تتناجى الأنسام
في ساحة العشق...
كانت شهابا
ولظى الحر ...
في يوم الصيام
كيف كان لقنديل ...
سوى الخفق
مادام يطلق من جفنيه...
السهام
فالنصل منه...قد أطرب جمادا
وأشتاقت له برحم الغيب...
الأنام
من أي حنان ...
حزن عينيك
فتلك النظرة النشوى...
في قلبي تنام
في غيبوبة أنا بها.....
حتى سطت
طعمها بلون العشق...
وهمسها تغريد الحمام……
يتيمة دامعة العين...
والشعر منها حلوى
حتى تلاقت من فوق....
كل العظام
ترقص القوافي ....
تحت أقدامها
والحروف تصطفّ أمامها...بانتظام
واستفرد الحزن بها...يوما
وتناوب الدهر عليها أيّام….
فما شكت في كفّها...يوما
ومانفذ الصبر ...والحمد عصام
أناشيدها خبز أشجانها...
تتغنى بها
وقلبها المسكين ....
ينشد السلام
عشقتها خلف رماد ...
الصمت
وعينها الكحيلة ..…
في قلبي تنام
وبين جفون الليل...دفئها
والعشق فيها...يغلب المنام
بين جنبي...سكنت أمواجها
أغنية واللحن فيها...أعلى المقام
هي كل نجوم الليل...في ليلي
والحب فيها أوسع من بحر..…
الهيام
أميرة سورية توّجتها بقلبي...وعيني
ولها ترفرف ...كل الأعلام
بقلمي الأميرة السورية
الشاعرة ميسم بارودي
تمايلي..حدودك قلبي وعيني……
فالبصر صبايا...في صبيّة شام
والشوق صار ...
مساحات صدري
من حرّ ...
جمر الغرام
قلبي الذي عذّبه...
البعد
كم تاه في الحلم هيام….
ماأصعب العشق.....
والبعد مطلقا
ومن وراء الغيب....
تتناجى الأنسام
في ساحة العشق...
كانت شهابا
ولظى الحر ...
في يوم الصيام
كيف كان لقنديل ...
سوى الخفق
مادام يطلق من جفنيه...
السهام
فالنصل منه...قد أطرب جمادا
وأشتاقت له برحم الغيب...
الأنام
من أي حنان ...
حزن عينيك
فتلك النظرة النشوى...
في قلبي تنام
في غيبوبة أنا بها.....
حتى سطت
طعمها بلون العشق...
وهمسها تغريد الحمام……
يتيمة دامعة العين...
والشعر منها حلوى
حتى تلاقت من فوق....
كل العظام
ترقص القوافي ....
تحت أقدامها
والحروف تصطفّ أمامها...بانتظام
واستفرد الحزن بها...يوما
وتناوب الدهر عليها أيّام….
فما شكت في كفّها...يوما
ومانفذ الصبر ...والحمد عصام
أناشيدها خبز أشجانها...
تتغنى بها
وقلبها المسكين ....
ينشد السلام
عشقتها خلف رماد ...
الصمت
وعينها الكحيلة ..…
في قلبي تنام
وبين جفون الليل...دفئها
والعشق فيها...يغلب المنام
بين جنبي...سكنت أمواجها
أغنية واللحن فيها...أعلى المقام
هي كل نجوم الليل...في ليلي
والحب فيها أوسع من بحر..…
الهيام
أميرة سورية توّجتها بقلبي...وعيني
ولها ترفرف ...كل الأعلام
بقلمي الأميرة السورية
الشاعرة ميسم بارودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق