أنت يا طنجة مهجتي
في القمة الشماء تعلو بهجتي ــــــــ كالنسر تحلو فرجتي يا مهجتي
تشدو غنائي في هنائي بهجة ــــــــ فالربة الحسناء فيها زوجتي
تعطي السنى طول الغنى يوم الضنى ــــــ كالبدر في أزهى الليالي طنجتي
و الحب في دنيا المدى دين الهدى ــــــــ في مذهب الأحباب تحلو لهجتي
تبدو عروسا في دخولي عرسها ــــــــ لا تشتهى منه خروجا خرجتي
،،،،،،،،،
و الكأس يزهو في يدي من سكرتي ــــــــ أهذي و في صحني تراءت عجتي
روحي هي الأحلى لديها مهجتي ــــــــ في ركنها المشهود تبدو حُجتي
في جوها تحلو هناءً فرجتي ــــــــ أو فرحتي أو سلوتي أو بهجتي
في سعينا المشكور تسري حُجتي ـــــــ في حجها المبرور تجري حجتي
و الرأس تيجان المعالي فوقه ــــــــ أخفي عن الأنظار بلوى شجتي
،،،،،،،،،
شمس الضحى عيني تراها مثلها ــــــــ فيها تماهت في التباهي دعجتي
معجونة في ليل عرسي خبزتي ــــــــ في الصبح بالمحلاج أجري حلجتي
قد طفت في أقصى سماوات العلى ــــــــ في رحلة المعراج عندي عرجتي
تختال في زهو عجيب طنجة ــــــــ الكبرى و تحلو في رباها فرجتي
كالشمس تأتي بالضياء الحلو إن ــــــــ لاحت بأعلاها سمائي بلجتي
،،،،،،،،
أسرارها تبدو بأقصى غايتي ــــــــ أنوارها تمحو ليالي دجتي
غنى معي بالناي د هري قد شدت ــــــــ بالرقص في حقل الأغاني نعجتي
في سلم الإحصاء يقوى عده ــــــــ و الحب كالزلزال فيه رجتي
في طنجة العلياء تحلو فرجتي ــــــــ في روعة الإحساس تعلو ضجتي
في سوقها دنيا الهوى يا زوجتي ــــــــ في رجتي ما كنت أجري روجتي
الشاعر حامد الشاعر
لمدينة طنجة البوغاز موقع استراتيجي عجيب حيث أنها تطل على البحر الأبيض المتوسط و المحيط الأطلسي معا و ترى من أرضها إسبانيا فهي نقطة التقاء بين إفريقيا و أروبا و كانت تخضع في فترة للإستعمار لنظام حكم دولي لأهميتها
عشت في طنجة العالية و الغالية أزهى سنوات شبابي و درست الحقوق فيها و تخرجت منها و أقمت في فترة دراستي بمنزل عمي و لي أقارب كثر و أصدقاء
و عرفت فيها أجمل النساء و أحلى الصبايا و تذوق الحب و في أجوائها مرضت نفسيا و هي التي جعلتني أحب الكتابة و الكتّاب و الكِتاب و هي مصدر إلهامي و منبع أحلامي و كم أتمنى أن تكون لي عروس طنجاوية فارهة الحسن و الجمال مثلها أو أجد سكنا خاصا ملكا لي بها
يوجد في طنجة كل الأعراق و الجنسيات و خاصة السوريين و الجزائريين و الخلجيين ففيها مسجد السوريين الشهير و قصر ملك السعودية و الإسبان و الفرنسيين و الانجلير و الأمريكان و توجد بها مقبرة لليهود كبيرة جدا و منازل خاصة بهم و كنائس عريقة و هي مهد الرحالة ابن بطولة و العلامة بن الصديق و الكاتب المعروف محمد شكري و هي قبلة للعديد من الشعراء و الأدباء و الفلاسفة و رجال المال و الأعمال و صناع السنيما و أهل الفن و الطرب و هي أيضا مدينة الجنس و الدعارة بالامتياز و تعاطي و تجارة المخدرات
اسم طنجة له ارتباط بالأساطير كأسطورة هرقل طنجة هي أرملة أنطي الذي قتله أطلس
المدينة مرتبطة بطوفان نوح و هي ممر عبور جيش المسلمين إلى أراضي إسبانيا بقيادة طارق بن زياد؛ ممّا أدّى إلى فتح الأندلس.
في القمة الشماء تعلو بهجتي ــــــــ كالنسر تحلو فرجتي يا مهجتي
تشدو غنائي في هنائي بهجة ــــــــ فالربة الحسناء فيها زوجتي
تعطي السنى طول الغنى يوم الضنى ــــــ كالبدر في أزهى الليالي طنجتي
و الحب في دنيا المدى دين الهدى ــــــــ في مذهب الأحباب تحلو لهجتي
تبدو عروسا في دخولي عرسها ــــــــ لا تشتهى منه خروجا خرجتي
،،،،،،،،،
و الكأس يزهو في يدي من سكرتي ــــــــ أهذي و في صحني تراءت عجتي
روحي هي الأحلى لديها مهجتي ــــــــ في ركنها المشهود تبدو حُجتي
في جوها تحلو هناءً فرجتي ــــــــ أو فرحتي أو سلوتي أو بهجتي
في سعينا المشكور تسري حُجتي ـــــــ في حجها المبرور تجري حجتي
و الرأس تيجان المعالي فوقه ــــــــ أخفي عن الأنظار بلوى شجتي
،،،،،،،،،
شمس الضحى عيني تراها مثلها ــــــــ فيها تماهت في التباهي دعجتي
معجونة في ليل عرسي خبزتي ــــــــ في الصبح بالمحلاج أجري حلجتي
قد طفت في أقصى سماوات العلى ــــــــ في رحلة المعراج عندي عرجتي
تختال في زهو عجيب طنجة ــــــــ الكبرى و تحلو في رباها فرجتي
كالشمس تأتي بالضياء الحلو إن ــــــــ لاحت بأعلاها سمائي بلجتي
،،،،،،،،
أسرارها تبدو بأقصى غايتي ــــــــ أنوارها تمحو ليالي دجتي
غنى معي بالناي د هري قد شدت ــــــــ بالرقص في حقل الأغاني نعجتي
في سلم الإحصاء يقوى عده ــــــــ و الحب كالزلزال فيه رجتي
في طنجة العلياء تحلو فرجتي ــــــــ في روعة الإحساس تعلو ضجتي
في سوقها دنيا الهوى يا زوجتي ــــــــ في رجتي ما كنت أجري روجتي
الشاعر حامد الشاعر
لمدينة طنجة البوغاز موقع استراتيجي عجيب حيث أنها تطل على البحر الأبيض المتوسط و المحيط الأطلسي معا و ترى من أرضها إسبانيا فهي نقطة التقاء بين إفريقيا و أروبا و كانت تخضع في فترة للإستعمار لنظام حكم دولي لأهميتها
عشت في طنجة العالية و الغالية أزهى سنوات شبابي و درست الحقوق فيها و تخرجت منها و أقمت في فترة دراستي بمنزل عمي و لي أقارب كثر و أصدقاء
و عرفت فيها أجمل النساء و أحلى الصبايا و تذوق الحب و في أجوائها مرضت نفسيا و هي التي جعلتني أحب الكتابة و الكتّاب و الكِتاب و هي مصدر إلهامي و منبع أحلامي و كم أتمنى أن تكون لي عروس طنجاوية فارهة الحسن و الجمال مثلها أو أجد سكنا خاصا ملكا لي بها
يوجد في طنجة كل الأعراق و الجنسيات و خاصة السوريين و الجزائريين و الخلجيين ففيها مسجد السوريين الشهير و قصر ملك السعودية و الإسبان و الفرنسيين و الانجلير و الأمريكان و توجد بها مقبرة لليهود كبيرة جدا و منازل خاصة بهم و كنائس عريقة و هي مهد الرحالة ابن بطولة و العلامة بن الصديق و الكاتب المعروف محمد شكري و هي قبلة للعديد من الشعراء و الأدباء و الفلاسفة و رجال المال و الأعمال و صناع السنيما و أهل الفن و الطرب و هي أيضا مدينة الجنس و الدعارة بالامتياز و تعاطي و تجارة المخدرات
اسم طنجة له ارتباط بالأساطير كأسطورة هرقل طنجة هي أرملة أنطي الذي قتله أطلس
المدينة مرتبطة بطوفان نوح و هي ممر عبور جيش المسلمين إلى أراضي إسبانيا بقيادة طارق بن زياد؛ ممّا أدّى إلى فتح الأندلس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق