الجمعة، 23 نوفمبر 2018

الشاعر القدير حيدر رضوان.. قق كَلَّمَـےـاتِـ مفكر ..المحررة ليمار

كلمات مفكر
 الوضع بين وبين كمثل لعبة الحبل هذا يشد وهذا يشد فاتت العقارب تلدغ  الأقدام وطلوع ونزول الأقدام تحت مسمى خطوة تنظيم خطوه بدل والوقوف على الأرض و في مكان واحد  وطارعلم النسور والسقور تنقر الوجوه والعيون وصولا إلى الافهام ألاول تلو الاخر وهكذا صابرين على الألم وصدق الحكيم الخبير على لسان نبيه قال تعالى( عذاب من فوقكم ومن تحت  الرجلكم اويلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض) لا تغير فكري ولا تغير قدمي ؛وكلا ماسك بالحبل مدعي ملكية الفوز والغلبة
والحل ابسط  من ما يمكن لو أخذنا بالأفكار سامية الغيث لا بحجارة سجيلة العقول الهابطه لو بحثنا عن العقول السامية لقرأنا منها الحلول وأستقام ميزان الرؤئ
لا بعقول البقول المدفونة تحت  مضاهرها
وبجمال بياض الصوت  بريحة واقع الفكر الكريه المشدود بوريد الدماء
إن تقيد الأفكار من حريتها وقوعها دوما في الأذى دون مخرج
وألشدبالافكارالوقتية التي كانت مجرد إتكاء وقتي نازعة الأقدام الثابته بإدمان الحروب.
الفكر الذي يضل ينظر إلى الماضي تقيد به
فلن يرى أي محطة  معلوماتية التزويد النافع
من ظن أن الحقائق النظرية ثابته ما طار به عقله قيد أنمله.
من ظن أن الهادين يأتون تابعين على ماهو عليه بحذافيره ما أتوا بالبته.
ولوكان كذالك ما تغيرة شرأئع بشرآئع بسبب الحدآثيات المستطنعة.
إنما هو النقص الذي يرفرف بالنفوس ونفخ الذرة والقول مشهد ونجمة
المفكر العربي الواعد
 حيدررضوان.اليمن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق