أتعبتني الدنيا
حائرً أنا.....
ما كل ما ينتابني !!أهو من صنع الظروف ؟؟
أم أن الدنيا عاقبتني بك ..بدل المعروف..
لا حياة تغريني ولا الموت لهوف...
ضجيج يكابر داخلي..تبّاً.. لقلبي خانه الكسوف ....
قصائدي تعصفك أعصاراً.... جُنّت مواويلي...وبدأ ينتحب شوقي العطوف..
منتظر انا ....
لا الصّبر يملّني ....ولا اللقاء موصوف..
هل العدل حرماننا ...ام ان القدر عاند المالوف
ثمّة إحساس بداخلي ان الفجر قادم وشغوف
تحدثني نفسي بصمت مطبق الوصوف
فيا دموعي اسكبي ربما سيأتي بعد العذاب اللّقاء
المعروف
مثقل أنا...
أرهقتني الظّنون أُوصِدَت بوجهي حتى الكهوف
يائس انا لا تُسعدني الوعود ولا أهاب السّيوف
أسير فلا أبلغ المُنى ..ولا يرهقني الوقوف
وبعدها جميع السّاكنات بخاطري بدأت تطوف
لا رغبة بالحياة تنتابني ولا يفيد العزوف
يا ويلي صمت منّي الكلام وراحت تحاسبني الحروف.
زينب غسان غادر
حائرً أنا.....
ما كل ما ينتابني !!أهو من صنع الظروف ؟؟
أم أن الدنيا عاقبتني بك ..بدل المعروف..
لا حياة تغريني ولا الموت لهوف...
ضجيج يكابر داخلي..تبّاً.. لقلبي خانه الكسوف ....
قصائدي تعصفك أعصاراً.... جُنّت مواويلي...وبدأ ينتحب شوقي العطوف..
منتظر انا ....
لا الصّبر يملّني ....ولا اللقاء موصوف..
هل العدل حرماننا ...ام ان القدر عاند المالوف
ثمّة إحساس بداخلي ان الفجر قادم وشغوف
تحدثني نفسي بصمت مطبق الوصوف
فيا دموعي اسكبي ربما سيأتي بعد العذاب اللّقاء
المعروف
مثقل أنا...
أرهقتني الظّنون أُوصِدَت بوجهي حتى الكهوف
يائس انا لا تُسعدني الوعود ولا أهاب السّيوف
أسير فلا أبلغ المُنى ..ولا يرهقني الوقوف
وبعدها جميع السّاكنات بخاطري بدأت تطوف
لا رغبة بالحياة تنتابني ولا يفيد العزوف
يا ويلي صمت منّي الكلام وراحت تحاسبني الحروف.
زينب غسان غادر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق