أسال دمع عيوني نبأ رحيلك عني
وأيقظ حزن قلبي وأوجاعه
بنيت معك أحلامي ورسمت طريقي
ولم أحسب يوما للفراق
كنت جاهلا بالمستقبل وما سألقاه
كالضرير الذي يمشي بدرب الى مبتغاه
اذا كان رحيلك وحزني هذا مقدر
فمرحبا بقضاء الله
هو الذي نلجأ له عند كل كرب
ونرجوا رحمته و عطاه
مالك عوايسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق